"ماكسويل" هو واحد من اولئك الناس الذين سرعان مايحصلون على المودة من الناس المحيطين بهم، حيث تتصف شخصيته بالهدوء و الاسترخاء. و قد وصل هذا البرازيلي الى برشلونة هذا الصيف لتغطية مكان مواطنه "سلفينيو" على الجناح الايسر
و قد التقت sport باللاعب و تحدث عن حدث مأساوي حدث له في الماضي و قال:
" لقد توفى شقيقي قبل سبع سنوات، و تمر جميع العائلات بلحظات حلوة و أخرىً مرة و هذا شي طبيعي ، ماحدث لي كان حزيناً جداً و هذه الاشياء تحدث في حياة كل شخص ولا يستطيع المرء تغيرها"
و تخليداً لذكرى شقيقه رسم وشماً على اعلى ذراعه،
و اكد ان الوضع كان صعباً عليه لكن بفضل ايمانه و حبه لكرة القدم استطاع تجاوز هذه الوضع.
و اضاف:" كرة القدم كانت ولا زالت مصدر للفرح، و هي عشقي و اليوم هي مرتبطة مسؤولياتي و عملي، و قد اعطتني الكثير من البهجة"
و يلعب الدين دوراً مهما في حياة "ماكسويل" و هو ينتمى الى الكنيسة الانجيلية التي ينتمى اليها "كاكا"
"ماكس"، كما يلقبه اصدقائه و زملائه، معروفٌ عنه انه متواضع و لا يحب حياة الاحتفالات الصاخبة و يدرك السمعة التي يُعرف بها معظم اللاعبين البرازليين و لكنه يؤكد انهم ليس جميعاً كذلكً مؤكداً انه بدأ لعب كرة القدم صغيراً و لا نية لديه للتوقف في الوقت الحالي.
و عن حياته الشخصية قال ماكسويل ان افضل الاوقات التي يقضيها هي عندما يكون برفقة ابنتيه ( ماريا_4 سنوات _ و فالنتينا_سنتان) و يحب السير على الشاطئ و يحب كذلك صيد الاسماك.
و هو حالياً يعيش مع عائلته في الفندق نفسه حيث يعيش "ابراهيموفتش" مع عائلته و قال: " معظم الوقت نحن معاً، لم نجد بيتاً لنعيش فيه حتى الآن و نأكل الطعام معاً مع عائلتينا"
كما اعترف بحبه للاكلات الكتالونية و عن الموسيقى قال انه يحب الموسيقى البرازيلية
و منذ وصوله الى برشلونة لم تتح له الفرصة لزيارة المدينة و لكنه يأمل ان يتمكن هذا الاسبوع من زيارتها، و يريد ان يتعلم اللغة الكتالونية لانه يعرف اهميتها بالنسبة لمشجعي النادي و يحترم ذلك.
و قد التقت sport باللاعب و تحدث عن حدث مأساوي حدث له في الماضي و قال:
" لقد توفى شقيقي قبل سبع سنوات، و تمر جميع العائلات بلحظات حلوة و أخرىً مرة و هذا شي طبيعي ، ماحدث لي كان حزيناً جداً و هذه الاشياء تحدث في حياة كل شخص ولا يستطيع المرء تغيرها"
و تخليداً لذكرى شقيقه رسم وشماً على اعلى ذراعه،
و اكد ان الوضع كان صعباً عليه لكن بفضل ايمانه و حبه لكرة القدم استطاع تجاوز هذه الوضع.
و اضاف:" كرة القدم كانت ولا زالت مصدر للفرح، و هي عشقي و اليوم هي مرتبطة مسؤولياتي و عملي، و قد اعطتني الكثير من البهجة"
و يلعب الدين دوراً مهما في حياة "ماكسويل" و هو ينتمى الى الكنيسة الانجيلية التي ينتمى اليها "كاكا"
"ماكس"، كما يلقبه اصدقائه و زملائه، معروفٌ عنه انه متواضع و لا يحب حياة الاحتفالات الصاخبة و يدرك السمعة التي يُعرف بها معظم اللاعبين البرازليين و لكنه يؤكد انهم ليس جميعاً كذلكً مؤكداً انه بدأ لعب كرة القدم صغيراً و لا نية لديه للتوقف في الوقت الحالي.
و عن حياته الشخصية قال ماكسويل ان افضل الاوقات التي يقضيها هي عندما يكون برفقة ابنتيه ( ماريا_4 سنوات _ و فالنتينا_سنتان) و يحب السير على الشاطئ و يحب كذلك صيد الاسماك.
و هو حالياً يعيش مع عائلته في الفندق نفسه حيث يعيش "ابراهيموفتش" مع عائلته و قال: " معظم الوقت نحن معاً، لم نجد بيتاً لنعيش فيه حتى الآن و نأكل الطعام معاً مع عائلتينا"
كما اعترف بحبه للاكلات الكتالونية و عن الموسيقى قال انه يحب الموسيقى البرازيلية
و منذ وصوله الى برشلونة لم تتح له الفرصة لزيارة المدينة و لكنه يأمل ان يتمكن هذا الاسبوع من زيارتها، و يريد ان يتعلم اللغة الكتالونية لانه يعرف اهميتها بالنسبة لمشجعي النادي و يحترم ذلك.